واصل المنتخب العراقي تألقه في هذه البطولة بطولة كأس أمم أسيا ، وحصل العراق على لقبة الاول لهذه البطولة بعد أداء عظيم ورجولي من طرف لعبية الاسود أسمحولي أن ألقبهم بألأسود الكبار ،نعم الكلامات تبقى عالقة في الحناجر والاقلام تبقى عاجزه عن كتابة ما تراه العين من هؤلاء الاسود العظام .
رغم ما يعني منه العراق من أحتلال لأرضه ألا أنه قدم موسوعة في التضحية من أجل الوطن العزيز والغالي ليألق الاعبين العراقين في هذه البطولة ليحرزو كأس البطولة أما أعين رئيس الفبفى الدولي وعيون ملاين العرب الذين كأنوا في أنتظار فوزهم على أحر من الجمر بعد كل ما قدموه في المستطيل الاخضر وكل ما فعلوه في الساحرة المستديرة التي تجذب كل شعوب العالم لها وتعجز السياسه التدخل في شؤنها الانها ساحرة يقف على تحيتها عظماء العالم وكبارة أحتراما لها .
قدم اليوم أسود الرافدين مبارة من جانب واحد حيث أتسمت المباراة من البداية في هجوم كاسح من قبل الفريق العراقي وأكتفى لعبي السعوديه في الدفاع أمام هذا الموج الهائل من الهجمات التي خطرة على مرمى السعودية أكثر من مرة حتى وصلة المبارة الى الدقيقة 72 ليضع المهاجم يونس محمود هدف في رأسه أثر ركنيه جميلة ليحرز الهدف الوحيد في المباراة .
نقول في النهايه مبروك للمنتخب العراقي وهرد لك للمنخب السعودي الذي كسب فريق عظيم مكون من الشباب.